احصائيات فيروس كورونا ليوم (06.05.2020)
- عدد الاصابات الجديدة:159 حالة-عدد الوفيات رحمهم الله:06 حالات
-عدد الذين تماثلوا للشفاء:130حالة
-الحصيلة الاجمالية منذ بداية فيروس كورونا
-عدد المصابين:4997حالة مؤكدة
-عدد الوفيات:479حالة
-عدد الذين تماثلو للشفاء:2197حالة
اذن أحبتي فيروس كورونا لا يعرف التمييز بين الناس، وتجده يسقط على كل الاشخاص خاصة الاشخاص الذين لا يبالون بالاجراءات الصحية المعنمدة من طرف منظمة الصجة العالمية، والعديد من العلماء المختصين في أمراض الأوبئة، فهم يعرفون بأن الاوبئة وعبر التاريخ، حين تأتي لبلد ما فالضحايا يكونون بالالاف بل بالملايين، كما فعلت الانفلونزا الاسبانية سنة 1920 بحيث قتلت الملايين من البشر في ظرف وجيز جدا، وهذا هو خطر الوباءّ، فكيف اذا كان هذا الوباء او الجائحة في كل انحاء اتلعالم الاكيد انه سيحصد الكثير من الضحايا.
كلمات في فيروس كورونا:
أيها الإخوة هذا الفيروس(فيروس كوررونا) لا يلعب ، ويقوم بحصد العديد من الضحايا عبر كل قارات العالم الاسيوية والافريقية والاوروبية والامريكيتين واستراليا، يعني هذا الفيروس شامل وعام على الدول الفقيرة والدول الغنية على حد السواء، بحيث بدأ في مدينة ووهان الصينية الذي حصد فيها آلاف الضحايا في وقت قصير جدا، ثم انتقل الى ايطاليا التي تشهد موجة من الاصابات غير الطبيعية فانتشار الفيروس في ايطاليا كان مقلقا جدا، وارتفت الاصابات بطريقة جنونية، وهذا ما دفع بالسلطات الايطالية الى فرض الحجر الكلي والشامل الذي جاء متأخرا جدا بالنظر الى عدد الاصابات بالآلاف في الايام التي بدأ فيها بالظهور، وارجع العديد من العلماء ذلك الى ان هناك الكثير من الاشخاص كانوا مصابين ولم يعرفوا ذلك ما ادى الى انتقال العدوى الى الكثير من الناس دون علمهك، وكذلك انتشر الفيروس(كوفيد-19) بكثرة في الملاعب خاصة مباراة آطلانطا الايطالي وفالنسيا الاسباني التي لعبت في مدينة ميلانو الايطالية في اطار منافسات كأس رابطة الابطال الاوروبية، التي الغيت بعد ذلك تقريبا بعد فوات الآوان.اذن أحبتي فيروس كورونا لا يعرف التمييز بين الناس، وتجده يسقط على كل الاشخاص خاصة الاشخاص الذين لا يبالون بالاجراءات الصحية المعنمدة من طرف منظمة الصجة العالمية، والعديد من العلماء المختصين في أمراض الأوبئة، فهم يعرفون بأن الاوبئة وعبر التاريخ، حين تأتي لبلد ما فالضحايا يكونون بالالاف بل بالملايين، كما فعلت الانفلونزا الاسبانية سنة 1920 بحيث قتلت الملايين من البشر في ظرف وجيز جدا، وهذا هو خطر الوباءّ، فكيف اذا كان هذا الوباء او الجائحة في كل انحاء اتلعالم الاكيد انه سيحصد الكثير من الضحايا.
تعليقات
إرسال تعليق